عند التقليل أو التوقف عن تناول السكر والملح لمدة شهر، تبدأ الكلى والجسم في استعادة توازنهما، خاصة إذا كان استهلاكك لهما مفرطًا في السابق.
اقرأ أيضا.. يدليلك لاختيار أفضل جهاز لقياس السكر حسب حالتك الصح
أولًا: التوقف عن تناول السكر
-
تحسين وظائف الكلى: يقل العبء على الكلى مع انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم.
-
الوقاية من السكري: ما يقلل خطر الإصابة باعتلال الكلى السكري.
-
تحسّن صحة الكبد: يقل تراكم الدهون في الكبد، ما ينعكس إيجابًا على الكلى.
-
فقدان الوزن: مما يقلل الضغط على الكلى والجسم.
ثانيًا: التوقف عن تناول الملح (الصوديوم)
-
خفض ضغط الدم: ما يقلل من تلف الأوعية الدموية في الكلى.
-
تقليل احتباس السوائل والتورم: تخفف الكلى من الجهد المبذول في التخلص من الصوديوم.
-
الوقاية من حصوات الكلى: تقل احتمالية ترسب الأملاح المسببة للحصوات.
-
تقليل تسرب البروتين في البول: وهو مؤشر على تحسن صحة الكلى.
النتيجة بعد شهر
-
تحسن في كفاءة ترشيح الكلى
-
تقليل خطر الأمراض المزمنة
-
تحسن عام في الطاقة، النوم، المزاج، والبشرة
تقليل السكر والملح ليس مجرد إجراء غذائي، بل هو خطوة حقيقية لحماية الكلى وتحسين الصحة العامة.